أكتشفت بعد 40 عاما أنه كان من المفروض أن يكون أسمي محمد و يعود نسبي إلي آل البيت و الأمن المصري يزيقني إشد العذاب و لكن لم يسمي أسمي محمد لأن من كفولوني ال40 عاما كان لديهم ولد أسمه محمد و لا يمكن أن يسمي 2 محمد داخل نفس المنزل أو لنفس الأب و الأمن يمنعني من النحقق من لك و للعلم الصلا خلف مقام إبراهيم أولي لأن الله قال و أتخذوا من مقام إبراهيم مصلي ملحوظه يوجد بسمانه قدمي اليمني شامه من نفس لون الجلد تشبه في حجمها بيضة الحمامه و لي كثير من الدعوات المستجابه أراها الله لي