
30-04-2006, 01:02
|
|
|
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 8,801
|
|
قصتي مع قرائتي للقصة
تمر عليّ في كثير من الأوقات , رغبة مفرطة وحاجة ملحة تدفعني الى قراءة القصص , بأنواعها المختلفة ,,,فلماذا؟!
لقد فسرت هذه الحاجة -سابقا- في...
" أننا نحن البشر نفضل أن نستكشف امورنا وأخطائنا بأنفسنا ,, اي بمفهوم آخر بأقتناعاتنا الشخصية __
وهذا لايعني أننا دائما نكتشف أخطائنا ..
لايعني أن غيرنا لايستطيع أن يكتشف أخطائنا ..
لايعني أننا وغيرنا نستطيع أن نصحح أخطائنا __ "
أعيد ..
لقد فسرت هذه الحاجة -سابقا- في...
" أننا نحن البشر نفضل أن نستكشف امورنا وأخطائنا بأنفسنا ,, اي بمفهوم آخر بأقتناعاتنا الشخصية __
وهذا لايعني أننا دائما نكتشف أخطائنا ..
لايعني أن غيرنا لايستطيع أن يكتشف أخطائنا ..
لايعني أننا وغيرنا نستطيع أن نصحح أخطائنا __ "
[glint] ولكن السؤال......{ ماعلاقة قراءة القصص بهذا التفسير؟ }.... يبدوا أنه غريب![/glint]
أقول لكم .. أن القصص عندما يقرأها الإنسان .. فأنه يضع نفسه موضع (المراقب للأحداث ,, الحكيم, القاضي ,) والذي يفهم ويعي الأحداث,,
وهذا صحيح " فالأحداث تدور كلها أمام عينيه ,, مع الأيام والسنين التي تمر على حياة من يرويها كلها _ تكون عند القارئ مجموعة في سطور-
لهذا... فإنك تكتشف العواقب التي حصلت لصاحب القصة _ وتقتنع بها شخصيا- فتتجنبها ,,
وهب أنك ,,, نصحت من غيرك,, من صديقك من قريبك, بتلك العواقب,, فإنك توافقه مباشرة ليس لصحة كلامه وأنما لأنك مقتنع بذلك قبل أن ينطقه ,, فتوافق منطقه مع ماأنت مقتنع به ..
( هنا... أجد بنفسي ثقة ,, وراحة مطلقة " عندما أكتشف أخطاء غيري ,,, فأتجنبها , أو أنتصح إن كنت واقع بها " )
.
.
.
أشكركم جميعا
على التفضل بقراءة هذه السطور ,, فإن كان من خطأ فمني , وإن كان من صواب فمنه وحده سبحانه
أحبتي يصعب علي أن أودعكم لقد أنسجمت و سطوري معكم .... فتعالوا معي.......... سأقول لكم شيئا ((( لم لانطبق ذلك واقعيا وعاجلا وسنكتشف صحت ما أقوله؟؟ ... هاه
{ هيا تعالوا معي مع هذه القصة مع هذا الرابط }
[glint]مع تحفظي لمطلعها [/glint]
الرابط هنا
__________________
نحن قوم إذا ضاقت بنا الدنيا
اتسعت لنا السماء
فكيف نيأس ؟!!
|