من قديم الازل الصراع بين مسببات الامراض و الانسان فالبكتريا والريكتسيا والفطريات والفيروسات كائنات وجدت ووجد معها
علاجها الطبيعي وعندما تدخلت يد الانسان لتغيير بعض الصفات الجينية في الكائنات ظهر الفساد فتولدت انواع من بكتريا الدرن شرسة لم تكن معروفة قبل اليوم و لعل فيروس H1N1 ا لمحور حيث احتوى تركيبه على جزء من فيروس الانفاونزا البشري
وجزء من فيروس انفلونزا الطيور وجزء من انفلونزا الخنازير طاعون العصر فماذا لو تحور اكثر واحتوى على جزء من انفلونزا الخيول او الكلاب او القطط وهلم جرا .............كارثة بشرية