الاختلاف لا يفسد للود قضية ونظرية الانفجار الاعظم لها مؤيد فقد ورد في القران ان السماء والارض كانتا رتقا ففتقا بعلم الله و(الفتق ابعاد الاجزاء عن بعضها ) كما ورد بالقران ( والشمس تجرى لمستقر لها ) فهناك دلائل تؤيد نظرية الانفجار الكبير ولكنها نظرية . وسبحانه وتعالى اعجزنا بقوله (وما اوتيتم من العلم الا قليلا ) وما ترصده المراصد والمناظير هي صورا لاحداث مر عليها زمن لا يعلمه على وجه الدقة احد الا سبحانه
وكل يوم يأتي العلم بجديد