بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت العودة لهنا
السلام عليكم
انني الكترون اخترت أن أكون مجبراً على عبادة الله الحق لأنني أشفقت من حمل الأمانة (حرية الاختيار), وقد شرفني الله تعالي بذكري وذكر من هم على شاكلتي ممن ليس لهم روح مُختارة في كتاب الإسلام القرآن الكريم بالمدح المقابل لذم الإنسان لأنه تجرأ على حمل الأمانة حيث قال تعالى
"إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا"
صدق الله العظيم
بدأ موقفي الحرج عندما أراد أحد بني آدم الذين بأن يعرف طريقة عملي من خلال تجربة تسمى "تجربة الحاجز ذي الشقين" او "Double Slit Experiment",
|
خالص الشكر لك أستاذنا الرائع
جزاك الله خيراً