بصراحة جيت أبغى أكتب تزاحمت العبارات ثم تأملت فإذا : من جهة ، الحياة مليئة بالمنغصات ( فهي دار الابتلاء )
ومن جهة أخرى ، فالإنسان لن يشبع أو يقنع مهما أوتي ولن يملأ فم ابن آدم إلا التراب ..
ولن ينقطع أمل ابن آدم من الدنيا إلا بموته ثم هناك الحياة الأبدية التي نسأل الله تعالى أن يجعلنا فيها ممن حصل جميع أمنياته وسعد فيها سعادة بلا منغصات ..اللهم آمين .