متى سنتوقف عن تفسير الغيبيات المثبتة بآيات وأحاديث مطلقة بنظريات قابلة للصواب والخطأ ؟؟؟
للمرة الالف العلم ليس اكثر من مجرد " نظرية " تتغير بظهور تجارب جديدة وحالات معينة يتغير ضمنها القانون ولا يعتبر القانون او تلك النظرية مطلقة أو نهائية لذلك لا تخلو من النقص باي حال من الاحوال،،،
بينما القرآن والسنة هما مصدر التشريع الاسلامي والله عزوجل منزل هذا القرآن فلم ولن ياتي به تناقض او ضعف او شك والسنة كذلك انما هي وحي يوحى فكلهما كاملان باي وجه من الوجوه ،،
فكيف نفسر هذا بذاك ؟؟؟
عجبي !!!