من أشد الأمور فتكاً بالدعوة أن تصاب من الداخل
سواء بضعف الصف
أو بتقطع شبكة العلاقات الاجتماعية فيما بين أفرادها
كالتدابر والتحاسد والتغالب على المناصب،
وقد تكون هذه الأمور واضحة لا يقع فيها كثير من المخلصين
ولكن
هناك أمور أخفى من ذلك تستحق التأمل والوقوف عندها طويلاً،
ذلك عندما يكون الوعي الاجتماعي ضعيفاً، ولا نعلم:
كيف نتحاور،
كيف يرد بعضنا على بعض
كيف يحترم الكبير،
تأجيل موضوع إذا استغلق حتى لا يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه
كيفية المعاتبة والنصح...الخ.