السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...ان سعيدة جدا بهذا الموضوع وسعيدة اكتر ان اشارك معكم:
في برنامج كان علي قناة دبي اسمة مع نشوة استضافة فية برفوسور الماني هذا الخبير ابتكر جهاز يقيس فيه طاقة جسم الأنسان بوضع يد او اطراف اصابع اليد علي الجهاز وكانت تظهر هذه علي شكل بقعة خضراء وكان معة طالب سعودي فعرض عليه ان يقيس طاقة يدية وجبينة عند الصلاة فأصيب بالدهشة الشديدة لما وجدوه من طاقة هائلة وعرض صور الطاقة في البرنامج واعترف هذا البرفوسور انكم انتم ايه المسلمون صلاتكم اقوي من صلاتني بكثير ثم احضرو مياة من مختلف المانيا وقاموا بقياس طاقتها فوجدوها ذات طاقات مختلفة فأخد السعودي احد هذه المياة التي قاسو طاقتها وقري عليها بعض الآيات ورجع قاسها فوجد ان طاقتها زادت ارتفاعا وقاموا بالشتم والسب علي الماء وقاسوها وجدوا ان طاقتها قد تدنت لإقل مستوي وفي يوم احظر السعودي ماء زمزم فلم يجدو اي ماء يحمل هذه الطاقة مثل هذه الطاقة التي يحملها هذا الماء المبارك مع العلم انه هناك جهاز يصور بلورات الماء وتظهر البلورات في غاية الجمال وتكون مشوهة اذ قيل كلام سئ.
ويفكر البرفسور والسعودي بقياس الطاقة وقات صلات التراويح.
*وهل لاحظتوا النسيم العليل بعد صلاة الفجر قبل طلوع الشمس *والصبح اذا تنفس*الآية.
وهل لاحظتوا بعض هديل الحمام البري يقول*اتقوا ربكم*انصتوا واسمعوا ليس كل الحمام .
وهل سمعتوا بالبعثة الجيولجية في صحاري سبيرا والاصوات المفزعة التي سجلتها اجهزة رصدهم؟لاتحكموا حتي تسمعوا شريط الشيخ الزنداني كاملا ؟سامحوني علي الأطاله