ومن مظاهر عمليه التقدم العمري باتجاه المركز التناقص المستمر في الحركه المحوريه ومن ثم التزايد المستمر في طول اليوم فقد ثبت بالدليل القاطع ان طول اليوم الارضي يزداد بمقدار جزء من الثانيه كل مائه عام فقد كان طول اليوم على الارض في الماضي البعيد 4 ساعات فقط وذلك من واقع الدراسات الحفريه والجيولوجيه