‘‘ آلصغُآر آلذينْ يوَآجِهوَنْ آلدّبآبة في فلسطينْ, يفعلوَنْ عملآ جِنْوَنْيآ, يختآروَنْ لحظة مطلقة منْ آلمعنْى, وَآلقدّرة, حرية مرکْزة وَبعدّهآ آلموَت, يشتروَنْ لحظة وَآحدّة بکْل حيآتهم,
هذآ جِنْوَنْ, وَلکْنْه جِنْوَنْ جِميل لأنْ آللحظة أثمنْ منْ حيآة ممتدّة في وَحل آلعجِز وَآلمهآنْة. ’’
رضوَى عآشوَر,