بارك الله فيك, أيام من أعمارنا, كان لديّ صديق أيام الجامعة, كان يأتينا ويعلو وجهه الابتسامه التي لم تكن تُفارقه,,
تزوج هذا الصديق وبحمد الله حمِلت زوجته, وقبل ولادتها بشهرين إذا بحادث يُودي بحياته ( كان تاريخ وفاته قبل اسبوعين من الآن)..
هذه الدنيا, وهذا الخِتام, ونسأل الله حُسن الخِتام لنا ولمن لم نعد نراه...