أشكر أخي البالود على هذا الموضوع الجميل
وفي السياق
يجب على المرء التماس العذر لأخيه قبل انتظار عذره
لأن في ذلك جلاءً لما في النفس من غيظ
وفيها أيضاً تأثيراً على الطرف المقابل في إحساسه بالذنب
ولكن هذا في حق العباد
والسؤال :
ماذا فعلنا من أجل رب العباد ؟؟
في هذا كيف يكون الاعتذار ؟؟
أنه من أوجب الحقوق على العبد
ولا سبيل لذلك إلا بالتوبة والرجوع
وحريٌ بنا أن نكرر مثل هذا الاعتذار
( فباب التوبة مفتوح )
وأكرر شكري لأخي البالود ولأخوتي على ردودهم الرائعة