ووجه الاستشهاد أنه في كل أية منها تحدث عن الحكم بما شرع سبحانه : في الأولى حكم الأنبياء بها وفي الثانية أنزل الحكم في التوراة وفي الثالثة أمر أهل الانجيل بالحكم بشريعته ... وفي كل مرة عقب على من لا يحكم بقوله الكافرون ـ الظالمون ـ الفاسقون...
والله أعلم