يقال : صديقي هو شخصي الثاني
ويقول أبو تمام :
من لي بإنسان إذا أغضبته .............. و جهلت كان الحلم رد جوابهِ
و تراه للحديث بطرفــــــه .............. .و بقلبـــه ولعلـــــه أدرى بـــه
و يقول عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - : إذا أصاب
أحدكم وداً من أخيه ، فلتمسك به فقلما يصيب ذلك ..
نعم مهما بلغة منزلة الإنسان علميا أو مهنياً أو اجتماعياً لا يمكن أن يصفو عيشه
بدون وجود الصديق الصدوق الناصح .. المشارك له في السراء والضراء ...