[gdwl][
أرجو أن أعرف اذا كانت النسبة 1/290
ناتجة عن دراسة عملية أم هي مجرد نتيجة نظرية متوقعة ناتجة عن محيط الأرض ومسألة دوران الأرض
لأن البعض يقدم أدلة على ثبات الأرض منها عدم تغير سرعة الضوء في الشرق والغرب في نفس المسافات رغم دوران الأرض بسرعة تفوق سرعة الصوت بـ 140 م/ث
كما لم يرصد أحد حركة الأرض حول الشمس من خارج المجموعة الشمسية
كما أن الارض تحافظ على ميل محورها رغم دورانها حول الشمس بزاوية 23.5 درجة بالنسبة لنقطة وهمية تقع خلف الشمس وكأنها البيت المعمور مثلا
حيث لا تشبه القمر في محافظته على وجه واحد في دورانه حول الأرض
بمعنى أن الأرض تغير المسافة بين قطبيها وبين الشمس كل 6 أشهر وكان المتوقع أن تظل المسافة بين القطب الشمالي للأرض والشمس هي هي على مدار العام وتبقى المسافة بين القطب الجنوبي أيضا والشمس كما هي وهذا لا يحدث
وبالتالي فمسألة دوران الأرض مسألة نظرية غالبة على غيرها من الأفكار
وقد يكتشف في المستقبل وجود غلاف كوني مكون من اتحاد الجسميات المغناطيسية الاحادية التي نتجت من الانفجار العظيم والتي قامت عليها فكرة الكون المنتفخ كنظرية محسنة لنظرية الانفجار العظيم
بجانب أحاديث البخاري ومسلم وما صح في طلوع الشمس من المغرب ومن نحو باب التوبة قبل المغرب وكونها تسجد وترتفع وتستأذن وتستقر تحت العر بين يدي ربها وفوقية البيت المعمور للكعبة مما يعني تأويل كل هذه الأحاديث لمجرد اتفاق كثير من الفلكيين على دوران الأرض بغير دليل فيزيائي اللهم غير ظاهرة فوكلي وبندول فوكلي التي قد تأول لصالح دوران المحتوى الداخلي للصهارة في باطن الأرض والتي ينشأ عنها من احتكاك الطبقات والحديد بنسبته الكبيرة مقارنة بالمريخ والزهرة كوكبين بلا مجال مغناطيسي جاذبية ومغناطيسية
فلهذا السبب تنحرف الأجسام الساقطة ناحية الشرق بنسبة مليميتر لكل 16 متر سقوط للجسم
فلهذا أرى أن دوران الأرض نظرية مقبولة
وقد تكون الشمس والنجوم بغير الكثافة التي افترضت وكذلك الضوء بغير السرعة التي افترضت بعد دقائق من انطلاقه من أسطح النجوم والشمس
وبالتالي يمكن أن نتخيل الشمس كوكب مشتعل أكبر 70 مرة من الأرض بدلا من 109 مرة التي افترضت لتفسير جاذبية الشمس لبلوتو وأن كثافتها أكبر 3000 مرة من كثافة الأرض وكتلتها 300 ألف مرة من كتلة الأرض
وبعدها 10 آلاف مرة كقطر الأرض
وفي الحديث أن باب التوبة الذي تطلع الشمس منه أو من نحوه عرضه سبعين سنة ومسيرة العرب في شهر من مكة للقدس 1200 كم وفي سنة ضعفها 12 مرة وفي سبعين سنة = مليون كم وبالتالي أقصى قطر للشمس = مليون كم
وليس 1.39 مليون كم
وعلى كل فشكل الكون بافتراض الشمس كوكب مشتعل يدور حولها قمران كبيران هما عطارد والزهرة وكل شيء من شمس وكواكب ونجوم ومجرات بعيدة تدور بقدرة الله حول الأرض يوميا بسرعات متقاربة ومتفاوتة مع تغير لزاوية الدوران كل عام 23.5 لغير القمر وكل شهر بالنسبة للقمر والكواكب لها سرعة تختلف قليلا عن النجوم حيث تسبق النجوم المس بدرجة كل يوم أي 4 دقائق أي تتم 360 درجة وتسبق الشمس ثم تعود مرة أخرى لنفس موقعها في عام كامل وكذلك تنتقل الشمس من تعامد على مدار السرطان الى الجدي والعكس في 365.25 يوم تقريبا
ولهذا السبب الكون مسطح
ولو كان الانفجار العظيم هو كل الحقيقة لكان الكون كروي الشكل حول الأرض لا دائري مسح الشكل
ولقد عرضت أفكاري على مختصين أنا وغيري مثل نادر جنيد وعادل العشري وأولهما طيار سوري آرائه على منتدى وموقع المجلة الجغرافية والثاني حاصل على بكالريوس الطب ومؤلف لكتاب باسم الأرض ثابتة لا تدور
وقد أعرض لكم المزيد حوةل تلك الآراء والمؤلفات لو أردتم
ولكن أقول هذا التخيل ليس عليه اعتراض اذا قامت أدلة عملية على عدم وجود تأثير لدوران الأرض على الأجسام وانجذابها للأرض وسوف أجري بنفسي بمساعدة بعض إخواني تجربتين لقياس الوزن في أسوان واسكندرية يوم 21 يونية القادم لنرى الفرق في الوزن بين المنطقتين وهل هذا راجع لتغير القرب والبعد من مركز الأرض أم لدوران الأرض أم لكليهما
أم أن التجربة الكثر حسما للموضوع تعتمد على تصوير اتجاه شروق الشمس على سطح القمر فلو كانت من الشرق فالارض تدور حول نفسها واذا كانت من الغرب فالارض ثابتة والقمر يتم دورة حولها كل 24 ساعة و 47 دقيقة وكسور من القديقة بحيث يكون الفارق بينه وبين الشمس 12 درجة يوميا وتتراكم لتصير 360 درجة على مدار شهر عربي
واتجاه دوران القمر حول نفسه وقتها سيكون من الشرق الى الغرب ليحافظ على وجهه المقابل للأرض دائما وبالتالي تشرق الشمس على القمر من اتجاه المغرب
كما ينبغي تصوير الأرض من القمر وهي تدور حول نفسها في 24 ساعة بالضبط أو في 24 ساعة اذا كانت متحركة و 47 دقيقة اذا كانت ثابتة لأن جوانب الأرض كلها ظهرت في هذا الزمن لدوران القمر حول الأرض في هذا الزمن مع محافظته على وجها واحدا مقابلا من للأرض
انا أقول هذا الكلام
لأن تأويل نص نبوي ينبغي أن يكونوفق دليل قاطع من العلم والعقل على صحته لا التغليب
ثانيا
أنني حسبت سرعة الهروب من الجاذبية فوجدتها 8 كم / ث الى 11 كم/ث
وسرعة الأرض 460متر/ث
أي نصف كم /ث
فسرعة دوران الأضرعند استواء الأرض
= 1: 16 أو 1 : 20 من سرعة دورانها
وبالتالي وزن الجسم سيزيد بالقرب من القطب لكل دائرة عرض بمقدار 1 ثلقل جرام لجسم وزنه 1800 ثقل جرام
فالنسبة على حسب حساباتي = 5 : 100
أي كل 100 ثقل جرام على الاستواء = 105 ثقل جرام على القطبين
ملحوظة ثقل جرام وثقل كجم يقصد بها جرام × عجلة الجاذبية الأرضية أو كجم × عجلة الجاذبية الأرضية مع مراعاة الأبعاد من الاسلوب الفرنسي الى الاسلوب الدولي في تميز قيمة عجلة الجاذبية الأرضية 981 سم / ث الى 9.81 م /ث
أما السنبة التي وجدتها أعلاه
فهي 5 جرام لكل 1000 جرام وليس 100 جرام
كما وجدت النسبة 1: 290
وليس 1: 20
فالفرق تقريبا بين النسبتين
التي حدتها الكاتبة
والتي قمت بحسابها
1 : 10.45
1 : 10 أو 1 : 11
وهي نسبة قد تفيد ثبات الأرض أو دورانها
اذ أن سرعة دوران الأرض لو زادت 20 مرة المفترض أن تكون 9.2 كم /ث
وهي كافية للإفلات من الجاذبية
وسرعة الأرض لو وصلت لهذه الدرجة فسرعة الأجسام = صفر
فسرعة الأرض الحالية كافية لتقليل الوزن القياسي للجسم بنسبة 1/20
ولو زادت 20 مرة ستجعل وزنه = صفر
فسرعة الأرض عند القطبين مهملة وبالتالي يكون الوزن لثبات الجاذبية هناك = كتلت الجسم × عجلة الجاذبية الأرضية
وفي خط الاستواء سيكون انجذاب الجسم للأرض 1/ 20 من انجذابه للأرض لو كانت سرعتها = سرعة الهروب من الجاذبية 10 كم / ث
ولو كانت تلك السرعة = 5 كم /ث
فوزن الجسم نصف القيمة العادية القياسية على القطب حيث لا يوجد دوران للأرض فدائرة العرض = صفر
ولو قلت 4 مرات لقل الوزن 4 مرات
فهي الآن أقل 20 مرة من سرعة الإفلات من الجاذبية
وبالتالي انجذاب الجسم أقل 20 مرة
ووزن الجسم على هذا لو كان 100 جرام × 9.81
فهو على خط الاستواء سـ = ( 100 جم × 9.81) ×( 20 ÷100)
أي (100 × 9.81 )× 0.05
أي 95 × 9.81
أو 100 ×7.848
بمعنى أن انجذاب الجسم للأرض سيقل بنسبة 0.05 من وزنه الأصلي على خط الاستواء
فلهذا أعيد السؤال
أيهما أقدم النسبة التي ذكرتموها 1/290 من وزن الجسم سيقل على خط الاستواء عن نظيره على احد القطبين
أم السنبة التي ذكرتها أعلاه والتي ستجعل كتلة = 1800 جرام
يختلف وزنها بمقدار( 1 جرام × عجلة الجاذبية ) لكل دائرة عرض
بحيث تزيد (90 جرام × عجلة الجاذبية )
0.9524 : 1000
أي 1 : 1000
من وزن الجسم
هذا سؤالي
وأما دوران الأرض فهو رأي وأنا أحترم رأي المخالف لأن نتائج التجارب قد تكون في صفه وقد تكون في صفي
وظاهر القرآن والسنة قد يكون أتى على ما كان سائد في العصر ولم يذكر الأرض بثبات ولا حركة بل ذكر حركة الشمس التي هي حول مركز المجرة كما في عصرنا أو حول الأرض كما في العصر الماضي واستمرت النظيرة القديمة أكثر من 5000 سنة من عصر قدماء المصريين وحسب بها نصف قطر الأرض قبل الميلاد لأحد الإغريقيين
والنظرية الحالية عمرها 400 سنة
وقد يثبت دوران الشمس حول الأرض دورة كل عام كما تحولت نظرية مدار القمر اليومي الى شهري
بحيث تطول فترة دوران الأرض حول نفسها بمقدار 4 دقائق فوق 24 ساعة وبالتالي تتحرك الشمس حول الأرض بسرعة تقطع بها درجة من 360 في 4 دقائق بحيث يلزمها 365 يوم .25 يوم تقريبا لإتمام مدارها مع مراعاة أن الأرقام تقريبية والا فالشمس تتحرك بين البروج
وفي هذه النظرية تستقر الشمس 3 أيام تقريبا ظاهريا على مدار السرطان ومدار الجدي ويكون مدارها مائلا مثل القمر واتجاه دورانها حول ارض من الشرق الى الغرب في عام والقمر من الغرب الى الشرق في شهر
وعطارد والزهرة تاعبين للشمس كقمري المريخ مع اختلاف الحجم
وتتبع الشمس حركة الكون حول الأرض والتي وضعها الله في ذلك المكان لحكمة وجعل فيها العالمين والذي أرسل نبينا رحمة لهم أجمعين
فالشمس تتبع المجرة والمجرة تتبع غلافا ضخما يحيط بالكون ويجذبه بقوة ويدور حول محوره والذي تقع الأرض في منتصفه لذا لا تتأثر بالدوران من الشرق الى الغرب هي والقمر
والكواكب تتأثر بجاذبية ضعيفة من الشمس ومن النجوم القريبة المحيطة بالمجموعة الشمسية
ولا تتأثر الأرض بجاذبية الشمس نظرا لكبر كتلتها عن باقي الكواكب الصخرية مع وقوعها في مركز الغلاف الذي سيغير قوانين الحركة في الكون كما قال انشتاين لو وضعت كتلة في الكون لغيرت البعاد القياسية لتقوس وانحناء الكون بمعنى سيغير القوانين الحالية بنفس مقدار كتلته لكتلة باقي الكون
ووجود الغلاف الكوني كافي لجعل الشمس تدور حول مركزه والذي تقع الأرض فيه كقرار لنا وللأجرام في أفلاكها من حولنا كما ان كتل الكواكب الغازية لصغر كثافتها تجعلنا نعيد حسابتنا حيث أنها مجهولة وقد تكون مساوية لكتلة الأرض فالمشترى يكبر الأرض 11 مرة وكثافة المشترى وزحل متشابه وزحل أقل من الماء في الكثافة ونحن نحكم باغالب مما يظهر من مادته الخارجية في الصور الملتقطة له وهذا لايكفي لتحديد كتلته الحقيقة وبالتالي يمكن أن تكون الكواكب بكتلة كبيرة جدا لتتأثر بجاذبية نجوم مجرة درب التبانة في دورانها حول الأرض بحيث تكون الأرض في المركز والشمس والكواكب كتل متأثرة بحركة المجرة حول الأرض تحت تأثير الجاذبية الواقع على الشمس والتي ينل الكواكب حظا منها ما عدا عطارد والزهرة لوقوعها تحت تأثير جاذبية الشمس أكثر من النجوم في المجرة ومركز المجرة ثم الأرض لوقوعها في مركز دوران الكون تماما
فجاذبية الغلاف هي التي تفسر دوران الكون وبقاءه على حاله من الدوران وتباعده عن الأرض في كل اتجاه دون تغير في المنظر النجمي
وترجع اختلاف حركات الكواكب والأقمار الى الوضع الذي خلق الله عليه الخليقة لذا نجد بعض الكواكب شاذا في اتجاه دورانه حول نفسه أو حول الشمس مثل الزهرة وأورانوس
وبهذه النظرية يمكن تفسير حركة الكون حول الأرض يوميا أو شهريا أو سنويا بشكل نظري لا ينقصه الا تجارب اثبات دوران الأرض بشكل فيزيائي قاطع لا مجرد اثبات تغير حركة الأجساتم الساقطة أو غير ذلك
وانا أراجع احد المعيدجين لي في كلية العلوم تخصص كيمياء فيزياء
في هذه المسائل وقال لي اان العلم نسبي في مثل هذه المسائل
ولذا صدق ابن عثيمين وابن باز وان كان اللباني قد خالف لقول النبي أنتم أدرى بشئون دنياكم واسالو أهل الذكر
نحن على الأصل أن الأرض ثابتة والشمس تدور حولها حتى يأتي دليل قاطع على دوران الأرض حول الشمس وحول نفسها
خاصة وقد ذكر فيزيائي انجيليزي اسمه نيفيل جونز وبعض المعروفين بعلماء النموذج الأرضي أن كل ما ساد من تفسير الظواهر الفلكية في ضوء دوران الأرض هو نظري لم تقم عليه اثباتات عملية قطاعة لأننا جميعا في مرجعية واحدة في المجموعة الشمسية ويجب أن نخرج لمرجعية مغايرة خارج المجموعة الشمسية لننفصل عن تأثير الشمس والأرض تماما لنرى أيهما يدور حول الآخر
وأرى أن الذهاب للقمر قد يحسم المسألة ولم تأتي صور عن هذا
بل بعضها تحرك فيها علم امريكا
والخرى كانت الأرض تشرق وتغرب على القمر وهذا مخالف لما عرفناه من عدم وجود هواء هناك ومن ثبات الأرض كمركز لدوران القمر حولها ويظل وجها كاملا منه مواجها لها دائما وبالتالي الأرض لا تشرق ولا تغرب على القمر
وهذه الحلقة قدمها د مصطفى محمود في برنامج العلم والايمان وحلقاته على الانترنت والحلقة بعنوان النزول على القمر
على حسب ما أذكر
وذكر للأسف ان الأرض تشرق على القمر لأن ذلك عرض في الفيلم فعلا بل وصوروها في أول الفليم وهي تطلع من الأفق في سماء القمر المزعوم انهم هبطوا عليه
ثم قبل أن يحلوا صوروها وقد ارتفعت ما بين 10 : 15 درجة في مساء القمر وكأنه قد مر يوما قمريا لهم على سطح القمر ونهار وليل القمر كل منهما 14 يوم في الطول على عكس الأرض 12 ساعة لكل منهما في المتوسط
وهذا يثبت ان الإنسان لم يصعد الى القمر الى الآن وأن هذا فبركة من أمريكا لحفظ ماء وجهها أمام الخصم الروسي حيث قد أرسلوا أقمارا هناك في عام 1959 م فتحدت امريكا بارسال رائد فضاء في غضون عشر سنوات ومرت السنوات ولم تسرل فقال الرئيس بالانجيليزية اذا لم تقدروا أن تصنعوها ففبروكها
وصوروها كما قالت روسيا وأحد البرامج الفرنسية الشهيرة مؤخرا في صحرا نيفادا بأمريكا والمحظور الاقتراب من بعض مناطقها
والله أعلم بالحق
وقرأت دفاع المواقع الأمريكية عن هذا فوجدت صورا للعلم وهو يرفرف رغم أن الصورة ساكنة لن رفرفة العلم كانت بوضوح يكفي لأن يظهر في الصورة العادية المأخوذة بكاميرات التصوير
وزعموا أن ذلك لتموج في الصورة رغم أن التموجات تحدث في مثل هذه الصور في طول أو عرض أو وسط الصور ولا تحدث في احد جوانبها وفي الجزء الذي فيه الراية بالضبط لتشابه تماما صورة أي راية وهي في مهب الريح.
وهم الآن يتجهون الى المريخ لسهولة الهبوط عليه بالمظلات رغم كثرة التكاليف لكنه رزقهم وهم يسعون في ثبات الميزانية المخصصة لوكالة ناسا وعلوم الفاضء في باقي البلاد الكبرى كما أن في هذا فخر للدول على بعضها البعض وهيمنة اعلامية وزيادة في النفوذ ومسايرة الركب .
أرجوا ان تفيدوني و
جزاكم الله خيرا[/gdwl]