
15-06-2010, 06:03
|
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 250
|
|
بعض الآراء حول الأرض ودورانها من وجهة نظر أخرى
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=21448
حول نظرية كابتن نادر جنيد
http://www.4geography.com/vb/t1077.html
آرائي
على المجلة الجغرافية
http://www.4geography.com/vb/t3373.html
http://www.4geography.com/vb/t3373-6.html
على المنتدى الفلكي
http://www.jas.org.jo/forum/search.p...6fa8aae9ef20a9
حول نظريتي
الجامعة بين افكار نادر جنيد من سوريا وعادل العشري من مصر ودراسات لي ولغيري مثل الأخ سعيد جاموس عضو بالمنتدى الفلكي العربي وله مشاركات مقبولة وفعالة في المنتدى وان كان الكثيرون لا يقبلونها لمخالفاتها لنظرياتهم القائمة على دوران الأرض حول الشمس ومحورها وحول مركز المجرة ولقد عكست الوضع بنفس الصورة مع تغيير لكتل الكواكب لتبدو مشابهة للأرض في الكثافة وكذلك الشمس أيضا وتبدو النجوم أقرب بحيث يكون الفارق بالساعات والأيام الضوئية لا بالسنين الضوئية لأن عدم وضوح النجوم في التليسكوبات دعاهم الى افتراض انتقال الضوء فقط من النجم عبر سنوات الينا والحق أن ذلك يرجع لصغر النجم ووجود حواجز غير مرئية بيننا وبينه وقد تكون السماوات لأنها شفافة وهذا رأي السعدي في تفسير سورة الملك قال لا مانع أن تكون بعض النجوم فوق السماء لن الزينة لا يشترط أن تكون تحت المزين ولأن السموات شفافة
ولأن الزينة من مصابيح ذكرؤ بعدها أنها رجوم للشياطين
بينما ذكر النجوم بقوله وبالنجم هم يهتدون
ولقد قال الدكتور زغلول النجار في حديث له مؤخرا عن انزال الحديد أن النيازك كان يعتقد أنها تأتي من حزام الكويكبات فوجدوا أنها تأتي من خارج المجموعة الشمسية
وفي النهاية فإرادة الله وقدرته لا يحدها قانون معين سوى حكمته الغالبة يفعل ما يشاء ليرنا قوته فهو قادر أن يحرك الكون من حولنا يوميا أو شهريا أو سنويا بحيث تظهر حركات الفروق بين مواضع الشمس والقمر والنجوم عبر البروج وبين المدارين وحركات الكواكب
كما أنه خلق الأرض أولا وهو مخالف لنظرة الفلكيين اليوم
وقال الدكتور زغلول النجار في كتاب له هل يقدر بعض علماء الجيولوجيا أن يثبتوا أن العناصر خلقت في الأرض أولا في حين يعتقد العلماء اليوم أنها خلقت في السماء أولا
بل ان خلق ىدم تلى خلق السماوات والأرض
واليوم لايزيد عند الله عن الف سنة
لذا فعمر الأرض مليون سنة بحساب أقدم الأشجار وبالاشعاع 6000 مليون سنة وهو عمر أقدم صخور الجبال التي وجدت الى اليوم وأقدم جثة لإنسان أو حفرية عمرها مليون وقيل أنهم اكتشفوا أقدم وهو عمر صخرة مدفون بها حفرية لإنسان عمرها 4 مليون سنة
وقال الدكتور في قناةة الرحمة هذا العام أن تقدير عمر الحفرية بنفس عمر الصخرة غير مقبول لأنه قد تكون الصخرة أقدم من الحفرية في العمر
بل ان هذا وهذا وقلي يدل تشابه بين عمر الانسان والصخرة وبالتالي الكون
وقال أنه ناقشهم في التطور في اسكندرية بحضور لفليف من علماء العالم كله في مؤتمر كبير دعي اليه بصفته قدم جيويوجي في الوطن العربي أو من أقدمهم
ولكنهم أبوا الى ما ذهبوا اليه من نظريات وقال أحسست أن الشياطين تقف خلفه
نعم ان عمر الكون لو نزرنا لطول آدم وطول فرعون وهو رمسيس الثاني وطولنا اليوم وأن طول آدم كان 60 ذراع أي 30 متر تقريبا وعمر جثة فرعون كانت 3300 سنة تقريبا
لعرفنا أن عمرنا لا يتجاوز 50 أو 500 الف سنة بل لا يتجاوز مليون سنة على اكثر التقديرات
وان حساب نسبة الاشعاع ليست قطعية فقد يكون معدل الإشعاع متغير أو متقطع عبر العصور
وطالما أن عمر الأرض وهي التي خلقت أولا بنص الأحاديث قد تغير وتضآل الى مليون سنة وهو عمر الشجر بحساب عدد حلقات أقدمها في غرب أمريكا مليون حلقة ولأن الحديث ذكر خلق الجبال في اليوم الثاني والشجر في اليوم الثالث
ولأن اليوم عند الله لا يزيد عن الف سنة
ولقول حسن السند لإبن عمر يقول فيه أن عمر الدنيا 7 أيام كل يوم بألف سنة
فإننا نقول أن تساوي وتقارب حجم الكون وبعد آخر النجوم عنا بعمر الكون 12 مليار سنة ضوئية في البعد و10 الى 20 مليار سنة
سوف يغير من نظرتنا لبعد السماء بنفس الطريقة وبالتالي المسافة بين النجوم وبالتالي كثافة بعض النجوم
كما أني قرأت أن سرعة الضوء بتبريد السوط الى 237 درجة تحت الصفر ونجحت باحثة أجنبية في احداث ذلك تجعل يقل الى سرعة قربية من سرعة قطار 57 كم / س
وبالتالي فتقدير سرعة الضوء وتقدير بعد النجوم بهذا أمر نظري تغليبي أو تقديري ليس له ضوابط تقطع بصحته مئة بالمئة وكذلك تحديد عمر الكون فقط بنسبة اشعاع اليورانيوم وتقدير نسبته الى العناصر الأخرى لأننا لا نعلم كيف يكون معدل اشعاعه في وسط الجبال هل مثل خارجها أم أقل
ولقد اخبرني صديقي في كلية العلوم أنه وضع مادة بين مصدر مشع وبين الجهاز الراصد للإشعاع والمقدر له فوجد أن الإشعاع نقص ثم أعاد التجربة ثانية فوجده زاد
قال لي إن هذا قد يرجع الى تأين الهواء والمادة التي وضعتها بين المصدر المشع وهو سيزيوم وبين الجهاز الراصد والمقدر للإشعاع
فكيف لنا بمادة في جبل وفي عصور نجهل ما مرت به من حرارة وبرودة
ويجب أن نحترم ظاهر النصوص الدينية التي تجمع على خلق الأرض أولا ثم السماء وهي دخان وخلق النور في اليوم الرابع
نعم أن اليوم لغويا يعني احياتنا الفترة الزمنية عموما لكن هذا ليس كافي لجعلها مليارات السنوات حتى أن أحد الباحثين في الاعجاز قال أن عمر الأرض 6 آلاف مليون سنة فهذا هو تقدير الايام الستة للخلق كل يوم بمليار سنة
ولا يعلم الرجل أن ىدم خلق في اليوم السابع بين العصر والمغرب في آخر ساعة بعد العصر
وهذا لو كان حقا فإن آدم لم يخلق الى اليوم
هذا والله أعلم
|