[فراج]

وكذلك فاءن التقدم العمري الطوعي المستمرانطلاقا من الموقع العمري الحاضر باءتجاه المستقبل النسبي في خط مستقيم ( في الاطار المرجعي الكوني الثابت الخاص ) حيث المستقر المركزي هو عمليه سجود طوعي ارادي مستمر لجميع التكوينات المعقده ناتج عن عمليه ( الرجع والصدع ) في نفس الكائن المعقد الساجد المتقدم باءتجاه المستقر . الرجع هو استمرار تزايد طول الوتر السالب تزايد طوعيا باءستمرار متصل رجوعا الى منشاءه الفائق كمحصله تشد الكائن باءتجاه المستقبل النسبي جنبا الى جنب مع استمرار تناقص طول الوتر الموجب باءستمرار متصل تناقصا كرهيا باستمرار متصل كمحصله تشد الكائن باءتجاه الماضي النسبي . وهكذا ونظرا لتغلب محصله الشد باتجاه المستقبل النسبي على محصله الشد باءتجاه الماضي النسبي . فتكون المحصله النهائيه هي استمرار التقدم العمري الطوعي سجودا مستمرا طوعيا باءتجاه المستقبل النسبي حيث المستقر حتى يواقعه الكائن في نهايه رحله التقدم العمري في نهايه العمر حيث يقع حينئذ بين شقي الرحى بتساوي محصله الشد نحو المستقبل النسبي ومحصله الشد نحو الماضي النسبي ولا يكون هناك مفر حينئذ من الانقسام الى كائنان اصغر عمرا يسقطان الى موقع عمري جديد باءتجاه الماضي النسبي في نفس الكائن المعقد الحاوي لهما والذي تزيد درجه تعقيده عنهما درجه واحده وهو ذلك الموقع الجديد الذي يتناسب مع محتوياتهما الجديده بعد الانقسام من الاوتار الموجبه والسالبه حيث لا مجال لمزيد من السجود والتقدم العمري للكائنات المعقده فيما وراء المستقر . يجب ان نلاحظ هنا ان السجود التقدمي العمري هو طوعي ارادي كمحصله في مسار مستقيم في الاطار المرجعي الكوني الثابت المبني على اساس متين من رياضيات الهندسه المستويه وهو ذلك الاطار الرياضياتي الذي اراده الله كخطه مسبقه للخلق . وهو ما يرفضه انحناء الزمكان الخرافي (اينشتين ) فاين يذهب هو واءنصاره الضالين المضللين يوم العرض على الله .