الشاهد أن القول بحركة الكون مع المحافظة على ما تم رصده من حركات الأقمار حول كواكبها والمجرات حول مراكزها ليس بمستحيل وان بدى غريبا بعدما سادت نظرية دوران الأرض
ولعل عدم تمكنهم من وضع كتلة معناطيسية نزن 3 أطنان في الفضاء وبالقرب منها كتل بعدد الكواكب وبنفس النسبة في الكتلة والبعد منها التي نشاهدها في الشمس والكواكب وفق قانون الجذب العام
لتدور حول الكتلة لكبرى دليلا على عدم امكانية تحقيق حركة للكواكب حول الشمس بمجرد توافر الكتلة والمسافة
لأن الشرط الثالث وجود وقة تدفع الكتل حول الكتلة الموجودة في المركز بشكل دائري ليستمر بخاصية القصور الذاتي
ومن الذي أوجد الكتل ثم أوجد الحركة الدائرية لها حول الشمس أو حول الأرض
أليس هو الله