ولعل التجربة أجريت في أوربا وبالتالي يزداد الفارق عند هط الاستواء وقد يصل الى الضعف أي مليمتر لكل 8 أمتار
وبالتالي قد يكون هناك زيادة في الوزن ناحية الشرق عن الغرب بمقدار 8 ثقل جرام لكل 1000 ثقل جرام
أو على الأقل كان المتوقع أن يكون هذا هو نفس الفارق في الوزن بين القطبين وخط الاستواء
8 جرام لكل 1000 جرام بدلا من 4 جرام لكل 1000 جرام
|
انما الذي قصدته
أن المتوقع أن يتغير وزن الجسم بمقدار تغير مكان سقوطه ناحية الشرق نظرا لما يتوقع من دوران الأرض
أو كما أقول أنا دوران المحتوى الداخلي المسبب للجاذبية والمغناطيسية للأرض
وهذا بمقدار 1 : 16000 من وزن الجسم
تماما كما ينزاح عند سقوطه عن المكان المتوقع بمقدار 1 ملليمتر لكل 16 متر سقوط
ان هذه النسبة
1 : 16000
أوحتى 1 : 8000
تختلف عن النسبة التي قاسوها وذكرت في أول الموضوع
وهى 1 : 290
فهي تختلف بنسبة 1 : 55 أو 1 : 27.5
عن المتوقع
وهذا قد يكون لعدم دوران الأرض بل تأقر الأجسام بما يحدث في باطنها من حركة لمحتواها الداخلي والذي يجرى الى اليوم تجارب في الفضاء عن ديناميكية تلك التغيرات
لو كانت الأرض تدور بشكل مجزوم به لتغير الوزن بين القطبين وخط الاستواء بشكل أكبر من الحالي
نظرا للقصور الذاتي واختلاف الكتل الموجودة على الأرض بجانب كبر سرعة الأرض الى حد يعدل نصف عشر سرعة الصاروخ المنطلق للفضاء وهي سرعة تكفي للهروب من الجاذبية
وتلك السرعة لا توجد على القطبين