اخي لا يمكن ابداً للايات القرانية ان تتعارض مع العلم
و بعد نجاح النسبية العامة في تفسير الظواهر الطبيعية الجذبوية لا يمكن ان ندعوها بالخطأ تحت اسم تعارضها مع القران
هي لا تتعارض مع القران و ليست خرافة
هي تفسير من عدة تفسيرات للجاذبية و كانت افضل هذه التفاسير
كما تنبأت بالثقوب السوداء و امكانية وجودها و تم فعلا رصدها حديثاً
لا نقول بعد ذلك انها خرافة
بل نقول ان الله هو الذي خلق هذا التأثير للمادة اي ان هذه هي ارادته
فسقوط الجسم ليس بأرادة الجسم نفسه بارادة الله تعالي و بمصطلح اخر خلق الله