[الهَياء]

حركي الـــكون (❤) . .

. . إنهآ بططولة من نوع آخر ، وقدرة خآرقة ، لآ يمتلكهآ السحرة أو الأبطآل . .


هل تسستطيعين تحريك الشمس . . !
القمر . . !
النُجوم . . !
الجبآل . . !
السهول ، الصخور ، الأودية .....

بل هل تسستطيعين تحرييك الكون(❤) . . !

إنهآ قُوة لآ يمتلكهآ إلآ من أنآب ، وأقبل على ـآ ربة تائباً ، نآدماً مُخلصصاً لله : /
هذة الكرآمة ليسست لنبي مُرسل ، أوعآبدٍ زآهد !

بل هي لعبد عصى ـآ .. ثم عصى ـآ .. ثم عصى ـآ ..

ثم ندم وأقبل وأنكسسسر ❤ . .



❤❤❤
❤❤
❤


مثْلُلكِ لآتجهل قصصة الذي قتل 100 نفس ، فقد قص النبي - صلى الله علية وسلم - قصة رجل
أسرف على نفسة ثم تآب وأنآب فقبل الله توبتة ..


والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا , فسأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على راهب , فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا , فهل له من توبة , فقال : لا , فقتله فكمل به مائة , ثم سأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على رجل عالم , فقال : إنه قتل مائة نفس , فهل له من توبة, فقال : نعم , ومن يحول بينه وبين التوبة , انطلق إلى أرض كذا وكذا , فإن بها أناسا يعبدون الله , فاعبد الله معهم , ولا ترجع إلى أرضك , فإنها أرض سوء , فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت , فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب , فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله , وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط , فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي , فجعلوه بينهم , فقال : قيسوا ما بين الأرضين , فإلى أيتهما كان أدنى فهو له , فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد , فقبضته ملائكة الرحمة )


(( وفي روآية : فأوحى ـآ الله إلى ـآ هذة أن تبآعدي وإلى ـآ هذة أن تقربي وقآل قيسو بينهمآ
فوجودة إلى ـآ هذة أقرب بـ شبر فغفر الله لة ))



❤ لقد تحركت الأرض لأجل قآتل المآئة ❤


:: لآ عجب فإنة ... تـــــــــــــــــــــآئب ::


❤