المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوديان
عمر رضي الله عنه عندما جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم إنما جاء ليؤكد بما معه ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم يعني جاء به كحجة لما معه أرى موقفك وموقفه رضي الله عنه متشابهين تماما .
|
أختي هذا أنت تفترضينه ليس في الأثر ما يصرح او يشير له .. ولم أسمع به من احد قبلك .!
ثالثا : ما الفائدة من المقطعين ؟ هل نحن في شكك حتى نستأنس بهذا ؟؟ أعلم يقينا أن الإجابة لا بالطبع ؟ وفي الواقع هي من باب إيراد النوادر ( جمع نادرة ) فقط . ونحن نعلم من القرآن أن التوراة تحوي صريح نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ومصدقين بهذا بدون أن يخبرونا هم أن التوراة فيها هذا . كما أن التوراة التي بين أيديهم اليوم محرفة فكيف نثق فيها أو نلجأ إليها فضلا عن أن القرآن نسخ ماكان قبله من الكتب فلا حاجة لنا إطلاقا إلى الرجوع إليهم .
|
اختي لا هذا ولا ذاك .. المقصود من المقطع اقرارهم لفظا باسم ( محمد ) صلى الله عليه وسلم.. وتقوية حجتك عند مناقشتهم فأنت في فضاء واسع وشبكة كبيرة قد تجمعك او تجمع غيرك بيهود فلربما جاء يوم واحتاج لمثل هذه في نقاشاته معهم واقامة الحجة عليهم ..
رابعا : الآية التي أوردتها لا تشملك أنت وإنما النصارى " فأتوا .. " أي النصارى وليس الخطاب للمسلمين أن يأتوا بالتوراة ...
|
لماذا استبعدتي ( قل ) ولمن الخطاب فيها .. المقطع يقول لليهود صراحة ( هاتوا التوراة فاتلوها ) .
خامسا والمفروض أن يكون أولا الأثر ليس ضعيف وله روايات كثيرة ارجع إلى الدرر السنية - الموسوعة الحديثية .
|
ومادام صحيح .. إذا لماذا صححه الألباني !!
وسواء صح او لم يصح الأمر لا يعنيني
واخيرا جزيت خيرا.