لن أزيد على قول من لاينطق عن الهوى :
فعن النعمآن بن بشير - رضي الله عنهما - عن النبي صلى الله عليه وسلم ،
قآل /
[ مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللهِ وَالوَاقِعِ فِيهَا ,
كَمَثَل قَوْمٍ اسْتهَمُواعَلَى سَفِينةٍ ..
فَأَصَاب بَعْضُهُمْ أَعْلاَهَا ، وَبَعْضُهُمْ أَسفَلَهَا ,
فكَانَ الذِينَ في أَسْفَلِهَا إذَااسْتَسْقَوْا مِنَ الَماءِ مَرواعَلَى مِنَ فَوْقَهُمْ ..
فَقَالُوا : لَو أَنّنا اخَرَقْنَا في نصِيبنَا خَرْقاً .. وَلَمْ نُوْذِ مَنْ فَوْقَنَا ؟
فَإِن ْترُكُوهُمْوَما أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعاً ,
وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجوْا جَمِيعاً ]