لله دره
كم ستحيا هذه الأمة وفيها مثل هذا التلميذ
إني لا أرى عجباً وأنا أقرأ هذه الرسالة
فوالله لشباب أمتنا من خيرٍ إلى خير
وإن الصحوة هم الأغلبية
ولا تلتفت إلى سقط المتاع فهم كقطرة الحبر في خضم المحيط
نسأل الله أن يكثر من أمثال هذا الداعية الصغير
إن ربي على كل شيءٍ قدير
( بارك الله فيك أخي البالود )