الصورة في ذاكرتي ,
لن اعبر بها مضيق اللغة , خاملة في الوجود لكنها تحيا في روحي , ذاكرتي مسرحها لكن ستائر لغتي لن تفتح مطلقا ,
أغزو بروحي بعيدا اتجاه قلب أعرفه أثق به , حاولت أن أصنع منه لوحة باهتة أو شيء مكرورا لكن كل شيء يتعصى عليّ لأذوق مرارة فجيعة الابتعاد .
ليس بيدي ان أبكي ذاكرتي التي تنزف , ولكن الله يقدر على كل شيء وحده أسأل أن يخفف كل ما يعبرني من وجوم .
ـ