ما زال فى الموصوع بقية
كما اسلفت حسب تقديرات اينشتين ان نصف قطر الكون حوالى 20 ميلا
وبناء على دلك قال سير ارثر ادنجتون ( هدة الفكرة والتى تتضمن فراغا كرويا قد يصعب هضمها الى حد كبير ولكن من الحق انها ليست اسؤ من تلك الفكرة الاقدم المتعلقة بالفضاء الانهاءى المفتوح الدى لا يمكن ان يتصور احد الانهاءى)
ثانيا
الكون منتاة رمنيا
يمكن الاستدلال على ان للكون بدية من عدد من النتايج الى توصل اليها العلماء
(1) الكون منتاة فى المستقبل
ويستدل علية من قابلية المادة للفناء كما تقرة الفيزياء الحديثة
يقول الدكتور جورج جاموف احد علماء الفيزياء النووية
( ان ميكانيكا النسبية تؤدى الى احتمال وجود عالمين احدهما موجب وهو الدى نعيش فية وثانى غريب سالب وكتل الاجسام فى العالم السالب هى بدورها سالبة )
مما يدلل وجود العالم السالب ففى منتصف العام 1978 تمكن علماء المنظمة الاوربية للبحوث النووية (سيرن) من تخليق اشعة متصلة من جسيمات المادة المضادة وهى مادة دات وجود سالب والتى ادا ما التقت بالمادة العادية فانها تفنيها وينتج عن هدا فراغخال من المادة
بما ان المادة العادية تتكون من درات وهدة الدرات تتكون من البروتيات والنيوترونات والكهارب يمكن ظهور هدة المكونات جميعها فى حالات المادة المضادة ومن الازم ان تكون جميع الصفاتالكيميائية و الفيزيائية للمادة المضادةهى عينها صفات المادة العادية و السبيل الوحيد الدى نسطيع ان نقرر ان حجرين يتكونان من مادتين متضاتين فيما بينهما ادا تم ضمهما معا فادا لم يحدث شئ فانهما من نفس النوع اما ادا حدث عملية الفناء فانهما من مادتين متضاتين
والبقية فى المرة القادمة ان شاء اللة