لكل شخص يملك أحساس من الروح الانسانية او العاطفة او الدافع الديني سواء كان يهودياً او مسيحيياً او مسلماً أو بوذياً او هندوسياً او ملحداً لقد بحثت بالانترنت عن تلك الفتاة التي تقدم قرباً للاله في رأس السنة الصينية وليس كما قيل انها قبيلة تايلندية لقد وجدت الموضوع من صاحبه الاصلي الذي تابع مجريات نحر الفتاة على طريقة نحر الخنازير كما يقول الصينيون هل هناك شعب اقذر من الشعب الصيني على مر العصور أبد لايوجد مثلهم فهم يأكلون كل مايمشى على الارض حتى من ابنائهم واطفالهم وفلذات أكبادهم
نأتي الى الموضوع الاصلي بهذا الايميل والذي ارجو ان لا يقف عندك فأنشره الى أكبر كم ممكن من البشر فقد قمت بأعداده على نسختين بالانجليزية والعربية لعل هناك من يجد حلاً للقضاء على تلك الظاهره اللعينة والتي تزهق أروح عدد من الفتيات كل عام من أجل ( الوثن ) ذلك الصنم الذي يعبدونه ويألف لهم كهنتهم القصص والمؤلفات الخرافية لسفك دماء بعضهم البعض
لكن المشكلة الاساسية ان من يسفك دمه مجرد فتاة مسكينة وبريئة يقدمها اهلها قربان للاله كما يزعمون والله انه لامر عظيم وفعل مشين
صاحب الموضوع كان في الصين في عشية رأس السنة الصينية
قام برحلة للارياف لتصوير حدث خطير ومؤلم
وهي ذبح فتاة تبلغ من العمر حولي 20 عام وتقديم لحمه للفقراء كما يزعمون
يقوم الكهنة بأختيار الفتاة العذراء ويطلبونها من اهلها الذين يقدمونها بكل سعاده لهم لقتها امام عيون الجميع من الصغار والكبار والذكور والاناث وتكون قربان للاله الوثنية ويشربون دمها ويأكلون لحمها جميعهم بعد تقطيعها وتوزيعها على الفقراء والمساكين على حد قولهم وهم بذلك يعتقدون ان هذا الامر بتوجيه من الالة
لا ادري اي صنماً لا يتحرك ولا ينطق سوف يأمر كاهن كاذب فاجر زنديق لاستحلال الحرية .
أخواني كتبت الموضوع على عجل لاني أتألم من داخلي لا اعلم ماذا افعل
ادعو الله ربي ورب العالمين ان يقبل تلك الفتاة المسكينه وكل من قتلوهم بهذه الطريقة ان يقبلهم شهداء في رحمته ويسلط على أولئك القوم عذاب أليم وقريب جداً
انني أسأل اين انت ياخالد بن الوليد رحمك الله
ياصلاح الدين الايوبي فاتك مشهد مؤلم لن تسكت عليه لو عرفت ذلك
رحم الله رجال الدين الاسلامي الذين غيرو وجهات العالم من الشر الى الخير في فترة وجيزه
هل تعرفون لماذا شرعت الغزوات
لماذا كسرت الاصنام
للقضاء على مثل هؤلاء الكهنة الاوغاد
هذه جرائمهم
هذه افكارهم الهدامه
البوذية
دين الاجرام