
22-11-2010, 21:42
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الرياض
المشاركات: 9,099
|
|
مآ أجملهُ من وفآ آ آ آ آ آ آء (❤) . .
.
.
.

قآل تعآلى : [ وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون ] . .
.
.
هذه الآيه ضربتْ أروع مثآلٍ للوفآء !
فّ الوآفي [ يُوسفْ عليه السلآمْ ] لم ينسسهآ لعزيز مصر ؛ حين إشترآه فقآل لإمرأته :
[ أكرمي مثوآه عى أن ينفعنآ أو نتخذهُ ولداً . . . ] تذكرهآ يُوسفْ عليه السلآم في أشدّ
موآقف الفتنْ والإبتلآء ،
فمآ منعه من شد الموقف وكربه من أن يردْ الجميل ويحقق النفع الذي إرتجآه العزيز من الصبي الطريد () . .
.
.
مآضر يوسفْ عليه السلآم من أن تخون الزوجه عشرة الزوج الذي أمن ووثقَ وهي أو المُطآلبين
بصون العشرة ووفآء الزوج وتقديس العهدْ
ويفي هُو العبدْ الخآدم الفقير الغريب لأنه من أصحآب المبآدئ لآ من بآعة القيم [ لآ يضركُم من ضل إذ1 إهدتديتُم . . . ]
مآ أندر خُلق الوفـــــــــــآء رُغمَ كثره من أسدى إلينآ معروفاً وأحسن ! . .
.
.
|