ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - [شرح] : لا وجود للقوة الطارة المركزية
عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 27-11-2010, 09:21
الصورة الرمزية عبد الله عبد الرحمن
عبد الله عبد الرحمن
غير متواجد
فيزيائي متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 250
افتراضي رد: [شرح] : لا وجود للقوة الطارة المركزية

وانا ارجح الاول
لأنه قريب من اليوم الواحد فلو صعدنا للفضاء بسرعة الضوء في يوم ستكون نفس المسافة لو بسرعة القمر المدارية الحالية الف سنة قمرية
وانما يتسغرق عروج الملاك يوما واحدا لأنه أسرع 354.36 الف مرة من سرعة عروجنا في الفضاء وهي 3.5 كم /ث وهي التي يستخدمها العلماء في التحكم في سرعة الانتقال في الفضاء خارج جو الارض الذي يستخدم في سرعة الافلات من الجاذبية 11.2 كم /ث
والملاك قد يكون اسرع لحديث يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر فهم ينتقلون في نف يوم أي نهار واحد ويعودون وليل واحد ويعودون فهم اسرع من الضوء مرتين وقد يكون أكثر 48 مرة على حسب قدرة المولى عز وجل لذا فالعدد 2×24 =48 قريب من خمسين
وهو ما يفسر العدد الف سنة في سورة السجدة و 50 الف سنة في سورة المعارج لأن سرعة الضوء بكتلة صغية يعترضه من مادة الكون الكثير من مادة بين النجوم وقد تكون غازات ذات كثافة قليلة ولكن مع برودة الكون تشكل مقاومة لفوتونات الضوء فتقل سرعتها بينما كتلة الملاك أكبر فيقاوم ذلك أضف الى هذا الحركة في معزل عن الضغط حيث يعرجون في معارج خاصة مفرغ من المادة تماما وتأثيراتها بالكلية فتكون سرعة الصعود أقوى كما يضاف في القطار الطائر من تنافر مغناطيسين بين عجلات القطار والقضبان ليقلل من الاحتكاك فنستفيد بالسرعة المقدرة له عمليا بأكبر قدر
وللعلم لم يصح حديث في مسيرة احد للسماء اللهم الا في قوله كثف كل سماء 50 عام وبين كل سماء والتي تليبها 500 عام ولم يقل مسيرة لأن سرعة العرب في 500 عام 7 مليون كم
وقد يعني هذا أن كثف السماء 7 مليون كم ولكن بين الرض والسماء فلم أجد حديثا صحيحا في ذلك
ولو كانت السرعة أسرع من سرعة الصعود في الفضاء وهي ايضا سرعة القمر الصناعي اليومي نايل سات ما شابه حوالي 3.5 كم /ث لأنه على بعد 35800 كم من سطح الارض و حوالي 42178 كم من مركزها
أي محيطه أكبر من الارض وسرعته بالمثل6.61 ضعف الارض
لتساوي سرعته الزاوية مع الارض
وسرعة الارض 0.463
أي سرعته 3.062 كم /ث بافتراض تساوي سرعته مع سرعة الارض نظريا وعمليا
فسرعة الشمس أيضا على بعدها الظاهري 35000 +نصف قطر الارض) ÷ نصف قطر الارض ) × سرعة تعاقب الليل والنهار على سطحها
الناتج
3.003765
وهي جزء من 100 الف جزء من سرعة الضوء
تقارب السرعتين مع سرعة الصواريخ والمركبات في الفضاء 3.5 كم/ث يعني أن الحركة للفضاء لمدة الف سنة تزيد 3 مرات عن اليوم الضوئي عن سرعة القمر المدارية على ارتفاع 380 الف كم يقطع مداره علميا في 27.3 يوم وهو ما يعرف بالشهر الاقتراني أي رجوع القمر أمام الشمس مرة أخرى هي قريبا 1 كم /ث
وهذه السرعة ضعف مسيرة العرب 2000 مرة والسابقة 3كم/ث ضعفها 6000 مرة
فسرعة العرب في الثانية يقدر ب 4747 سم /ث فقط
أي نصف متر لكل ثانية
وهذا يتطلب صغر أحجام وكتل النجوم ملايين المرات وكذلك عمر الكون الذي وصل بعد اخر الاكتشافات لناسا الى 30 مليار سنة ضوئية
وفي رأي أنه لا يزيد عن مليون سنة لأن هذا عمر أقدم الاشجار المعمرة وقد خلقها الله كما في الاحاديث في الصحيح قبل خلق الانسان بأيام وبعد خلق الجبال لو قلنا اليوم بالف سنة فأيضا هذا يدل على قرب العمر خاصة أن جثث الفراعنة لا تزيد كثيرا عنا ولكن فارق الطول يعني معرفة معدل نقصان طول البشر عبر القرون حتى نصل لطول ابينا آدم 60 ذراع
وهذا لا يزيد البتة عن مليون سنة وبالطبع عمر الكون مرتبط ببعد السماء
كما أن جاذبية السماء قد تفسر انجذاب النجوم للخارج بنسب لا تغير منظرها النجمي عبر الاف وملاين السنين لأنها تبعد عن الأرض بمقدار ثابت من كل الاتجاهات ومركزية الأرض يؤيدها تساوي مقدار الاشعة الكونية الاتية من النجوم الينا
كما أن حديث البيت المعمور ليدل على مركزية الارض في الكون لقول قرأته لدكتور زغلول النجار مما يلزمه ثباته أماما الشمس وتعاقب الفصول الأربعة بدوران الشمس كل عام حول الأرض أثنا ميل محورها أمامها 23.5 ليكون تعامد البيت المعمور على مكة يتكرر كل 24 ساعة بفارق 4 دقائق مرة واحدة دون غيرها من بقاع الارض أو تدور السماء معها فيكون دورانهاما مع ثبات البعد تسبيحا بينما انتقال الاجرام بمثابة سجودا حيث يجتمع فيها حركتين دوران مغزلي مع انتقال من نقطة لأخرى في الفضاء لذا ذكر المولى عز وجل تسبيح كل شيء الارض والسماوات ولم يذكر في سجود كل شيء سجود الارض ولا سجود السماوات
وهذا سر انفراد الارض بالحياة
أيضا يسلك القمر مع الارض مسلك النجوم الثنائية أماام الشمس فلو طبقنا قانون الجذب العام بعد تحويل كثافات الأرض والقمر الى نفس كثافة الشمس ليصير قطر الأرض 5.25 كيلومتر فقط وكتلتها ثابة وكذلك القمر يصير أقل 20 مرة من القيمة السابقة لأن كثافته 1 / 20 من الارض والارض 1/ 2430 ثم غيرنا البعد بالتربيع والكتلة بالجذر التربيعي حتى يدور القمر مرة كل شهر أي سيكون بعد القمر لو كان مثل الارض بالنسبة للشمس أقل 333000 مرة كتلة والي 137 × 5.25 = كم
718.97 كم
لو اردنا ان تكون سرعته مرة كل شهر بدلا من مرة كل 12 شهر كالأرض فسنغير البعد 12 مرة أبعد ليصير
12×718.97 =8627.65 كم
ونظرا لكبر كتلة القمر حيث يقترب من كتلة الارض بينما الوضع السابق فيما لو كانت كتلته أقل من الارض 333000 مرة فإن الكتلة سوف تتغير بمقدار 333000 / 80 أي ستزيد 4162.5 مرة
وبالتالي سوف تزيد المسافة تبعا لها تربيع القيمة الثابتة
أي 17326406.25 مرة 17 مليون مرة
17326406.25 × 8627.65 = 149486168882.8125
149.5 مليار كم وهو الآن على بعد 380 الف كم أي أقرب 393421.1 من البعد المقدر وحى لو افترضنا الضرب في ثابت الجذب العام فهو 6.7 × 1 مرفوعة لأس -11
أي ستصير ال100 مليار 1صحيح
وسيصير العدد السابق 10.0165 كم
وهذا ليس بعد القمر ولا حتى لو نسب لجم الارض بفرض كثافة كالشمس لأنه ابعد منها مرتين فقط
وحتى لو حولنا وحدات القياس الى المتر فإنها تجعل بعد القمر 10 آلاف كم فقط
هذا كما قلت جعلهم يفسرون وضع القمر مع الارض نظرا لتقارب كتلتيهما بأنهما ككتلة واحدة ممبتعدة عن الأخرى قليلا ويدور كل منهما معا حول محور مشترك قريب من مركز الارض وهو يدور حول الشمس كل عام
والله أعلم لعلي اضيف اضافات بعد تعليقاتكم
رد مع اقتباس