ملاحظة
كلمة يوم في الفسير واللغة عند العرب تعني الوقت
لذا خلق الله الكون في 6 اوقات
وتصعد املائكة للسما في وقت يقدر بالف سنة
وطول يوم القيامة أي وقت القيامة الى دخول الجنة والنار على طوله خمسين الف سنة
فسرعة الصعود مجهولة لعدم أهميتها كتصريح القرآن بعدد أهل الكهف حقيقة أو كيف انتقل عرش بلقيس للشام
لأن المؤمن يؤمن بقدرة الله
كما أن ذكر البعد قد يتنافى مع تعجيز الانس والجن في الصعود للسماء
وأعجبتني مقالة مفادها على اسئلة جوجل أن كتلة المق رالصناعي بعد التخلص منها تبقى فوتاته بسرعة أكبر من شظايا القنابل مما يعرض المركبات في الفضاء للخطر
وهذا يدل على عدم وجود طرد مركزي
لأنه لو كان لتركت تلك الشظايا الارض أو لدخلت جوها لو كانت قوة الجذب تتغلب على الطرد وانما بقاءها يدل على القصور الذاتي حيث لم تزل تدور بسرعة القمر الصناعي وبسرعة انطلاقها من جسمه بعد تدميره حول الارض بسرعات كافية لاختراق المركبات والاقمار الاخرى ولعل هذا ما يفسر تعطل مرصد هابل عدة مرات
وتصادم قمري اتصال روسي وامريكي على ارتفاع 980 كم حيث قد يكون للشظايا السابقة أو لحدها أثر في تغير سرعة أحدهما مما أدى لغير مساره قليلا ليتصادم مع الآخر
فبقاء الشظايا يدل على انجذابه الكامل للأرض
ولعل بعضها يتسرب للأرض ولكن يذوب باحتكاكه مع الغلاف الجوي حيث يتحول لأكاسيد وجسيمات أصغر بكثير تتناثر في الغلاف الجوي وغالبا ما تسقط في المساحة الاكبر للأرض على المحيطات
وأحد هذه الاقمار المنفجرة سقط في صورة وهج في امريكا في فترة الستينيات والسبعينيات وظنوه اطباقا طائرة وهناك نظيره الروسي كان للتجسس رآه الروس فظنوه طبقا طائرا ولم تفصح الدولة عن حقيقته