مرحبا اخي الكنج ,بالنسبة للهدف الرئيس من كتابة كهذه هي التمكن اللغوي بالممارسة , واستعمال تراكيب لغوية جديدة وفنون نثرية
|
شكرا لك للتوضيح
ثم بالنسبة للغربة أرى أن الامر لا علاقة له بالآذان ولا الإسلام
|
أغلب المسلمين الذي يعيشون في بلدان غير اسلامية أوروبية كانت أو امريكية يقولون عكس كلامك.
الرسول الكريم صلوات ربي عليه وسلامه كان يشتاق مكة المكرمة وهي احب البلاد إلى قلبه , المسألة لا علاقة لها إلا بلإلف وأما التأقلم قد يحدث في ساعة واحدة
|
نعم بارك الله فيك، اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
بالنسبة للإلفة في الوقت الحالي للأماكن، فقد تكون حاظرة وقد تكون غائبة، فلكل نظرته في الأمور على حسب أهدافه.
لكن الغربة هو الشعور بانك لا تنتمي للمكان الذي أنت به , ولست سوى غريب , كأن يطلق عليك لقبا باسم بلادك أو مدينتك التي اتيت منها تعيينا لك أنك لست سوى حالٍ على مكانٍ ليس مكانك ولاينتمي لذاكرتك فانت مجرد غريب
|
هناك نوعين من الأمكنة الأخت الكريمة: مكان منغلق على نفسه
حتى تنتمي للمكان يلزمك زمنا ليس بالبسيط .
|
ويقل فيه تواجد الغرباءـ فإن ظهرت فجأة بينهم سَهُل ملاحظتك وبالتالي القاء مثل هذه الألقاب.
أما النوع الثاني فهو: مكان منفتح، وكثير وجود الغرباء فيه(بالمعنى الظاهر للكلمة) فلن يكون الحال حال السابق في أمره.