قال تعالى : ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله
يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء ) .
سورة الانعام الايه 125 .
وهذه الآيه تقرر أن الارتفاع إلى عنان السماء يصحبه ضيق الصدر
والشعور بالاختناق بسبب نقص الضغط الجوي وكميات الأوكسجين
وهذه الحقيقه ليس من السهل تقريرها علميا إلا إذا صعد الإنسان
فعلا في الجو مما يثبت قطعا أنها وحي من العليم القدير
وأن القرآن الكريم معجزة خالدة في عصر العولمه