ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - [شرح] : لا وجود للقوة الطارة المركزية
عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 18-12-2010, 02:31
الصورة الرمزية عبد الله عبد الرحمن
عبد الله عبد الرحمن
غير متواجد
فيزيائي متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 250
افتراضي رد: [شرح] : لا وجود للقوة الطارة المركزية

http://www.4shared.com/get/3Xja3Fn3/_____.html
هناك تعليقات هامة وتعقيبات على منتدى التوحيد
نظرا لورود نصوص شرعية صحيحة ومتشابهة الى حد ما أو وجود ما يماثلها نوعا ما عن حركة الشمس
والتي تبدوا للمدقق من ظاهر النص أنها حول الارض
لذا نحتاج لتمحيص ما يوصف من قبل الفلكيين ثم يفسره الفيزائيون المهتمين بالفلك
بأنه سبب للدوران والتغيرات الي تحدث في السماء
كأن يوصف عمر الكون ببعد فبعده 14 مليار سنة ضوئية وكذا عمره ثم يكتشف نجوم على بعد 30 مليار سنة كما أعلنته وكالة ناسا
وهذا بسبب تعميم الجذب العام على المجرات وافتراض تقاربها في الكتلة والحجم في ضوء نظرية الاندماج النووي كمصدر لطاقة النجوم مع أن ظاهر نصوص الشرع تشير الى عمر لا يزيد عن مليون سنة للبشر وللكون وراجع أحاديث بدأ الخلق وتفسير آيات خلق الارض والسماوات وآدم كما في صحيح مسلم وغيره
فمثلا عدد الأنبياء 317 أو بضعة عشر وثلاثمئة رسول
لو أن بين آدم ونوح الف سنة وكان أطولهم عمرا نوح وبين كل رسول الف عام خاصة أن نبينا جاء على فترة انقطاع من الرسل وكانت 540 عام تقريبا من رفع عيسى عليه السلام
فإن عمر البشر لا يزيد عن 320 الف سنة قابلة لأن تزيد لكثرة عدد الانبياء الى مليون سنة
وضابط آخر يحكم الأمر وهو طول جثة فرعون متوسط طول البشر الآن لأنهم كانوا 60 ذراعا في الماضي وهو طول آدم أي 30 متر تقريبا ولا يزال الخلق ينقصون بنص الحديث فلو كان معدل الطول متقارب على مدار الزمان فينقص بمعدل ثابت تقريبا فإن عمر جثة فرعون لا يزيد عن 4000 سنة وفارق الطول لايزيد عن لا يزيد عن 0.5 متر وعلى فرض أنه متر
فلكي نصل لطول 30 متر قريبا نحتاج الى 4000 * 30 = 120000 سنة
وعلى فرض أن التغير في الطول متغير في نطاق معين ك10% أو 30 %
فيمكن أن يكون 0.3 مليون سنة أو أكثر ولا يصل الى ما يزيد عن مليون سنة خاصة أن للدكتور زغلول النجار لقاء في الاذاعة اذاعة القرآن الريم قال فيه أن اشجار في غرب امريكا يقترب عمرها من مليون عام لوجود مليون حلقة
وجثث أقدم البشر كحفريات تقدر بمليون و4 مليون سنة وعلى فرض تغيرات دثت في معدل تحول الكربون المشع ونظرا لخلق ىدم في اليوم السابع بعد خلق السماوات والارض أي تقارب كل من خلق الكون وخلق الملائكة وخلق آدم فإن عمر الكون لا يصل الى مليارات السنين أبدا
وبالتالي فالشمس لا يقدر عمرها بالمليارات بل بالملايين وهذا يغير تقدير كتل النجوم الف مرة أقل
وكذلك حجمها سيقل وبعد ما بينها وأقل النجوم حما وأكبرها حجما وما يممكن أن نطلق عليه نجما وما يمكن أن نطلق عليه كوكب مشتعل كما يعتقد أن يكون القمر في الماضي.
وأيضا احتمال التأويل لظاهر النص لغير معناه المتبادر للذهن نظرا لثراء النص العربي بمضامين متعددة
كانت كما يلي

وأنا أريد أن أصل لمضمون ألا وهو
أن دوران الارض لو ثبت علميا فلا يمانع حركة الشمس حول الأرض بحيث يتركب من الحركتين الليل والنهار والفصول الاربعة
حيث يمكن دوران الشمس حول الارض سنويا مثلا
أو أن ننسب تغير الفصول لحركة الشمس بين المدارين
أو أن الكون يدور حول الأرض والأرض تدور حول محور ذلك الدوران وهو طولي أي من الجنوب للشمال وبسرعة زاوية متساوية فيظل جميع الكون في نفس الوضع الذي هو عليه لأنه لا يرصد تغير الا باختلاف السرعة الزاوية أو رؤية الكون من خارجه ومقارنته بوضع الارض وبعض هذه الحركات أو أثر منها قد تجد له أثر في حركات غير دوران الارض تظهر على مدار آلاف السنين
لأن نسب جريان الشمس أو تصوره بمفهوم الدوران حول المجرة يغيب فيه معنى المستقر بعض الشيء وان كان سيعلنا نفصل معاني الحديث كل على حدا
فطلوعها من المغرب يحدث بدوران الشمس حول الار في هذه اللحظات لذا لن تجد أثر للقصور الذاتي بفارق سرعة الارض واتجاهها ولا حتى أيام ظهور الدجال حيث ستدور الشمس حول الارض
وكذلك في حبسها ليوشع بن نون
معنى الشروق والغروب ومسؤليتها عن هذا
أنها تكسب الارض طاقة في الدوران حول محورها نظرا للقلب المعدني للأرض ومالي الشمس والارض المغناطيسيين فلو زاد نشاط الشمس أو قل عن معدلات وحدود معينة قد تتغير حركة الارض
فهي المسؤلة عن الشروق والغروب
ارتفاع الشمس جاء بلفظ منفرد عقبه اصبحي طالعة من المشرق
بمعنى ارتفعي بالنسبة للناظر
مستقرها هو نهاية اليوم الارضي بتوقيت مكة والمدينة لانهما على استقامة واحدة وخط طول واحد تقريبا وتوقيتهما توقيتا أصليا للمسليمن وقريببا من التوقيت الصفر فالشمس عند منتصف ليل مكة والمدينة تتوسط تقريبا المحيط الهادي مما يعني غروبها عن معظم اليابسة
اقترابها من العرش ومستقرها قد يعني تغير موقعها كل يوم عن الذي قبله في هة تكون بها أقرب الى العرش من ذي قبل أو أقرب الى أركانه وقوائمه حيث أن مستوى القوائم يختلف كثيرا عن مستوى العرش ذات فالمسافة بينهما قد تساوي وتزيد بع ما بين الأرض والعرش
لذا فسر بن كثير في سورة الرعد السجود بغير موقع الشمس بحيث تسفل بالنسبة للكرة الارضية فتصير ابعد ما يكون من مكة والمدينة واقرب ما يكون من قوائم العرش
سجود الشمس يكون بوصول ضوءها عبر السماء الى جهة العرش يث تفتح ابواب من السماء وقت ما تكون الشمس في الجهة الأخرى من الكرة الأرضية بعيدا عن مكة
فقوله تري حتى تستقر
يصف حالها بالنسبة للناظر
والشمس بهذا ضوء
لذا قال تعالى عنها وجعلنا الشمس ضياءا
فتعاملنا مع الشمس والنوم والقمر عامل مع الضوء القادم منها وليس بالضرورة وصف ذاتهها وكتلتها وموقعها
وانما وصف نسبي كان نقول سرعة دوران القمر النسبية 27.3 كم من الشرق الى الغرب
بينما سرعته الخطية 1 كم /ث تقريبا
ن السرعة الأولى منسوبة لموقع الراصد من على الأرض وبهذا فحركة القمر أبطيء من الشمس دائما بفارق 47.14 دقيقة في مواعيد الشروق والغروب لهما فهو تالي لها دائما
أي بالنسبة للناظر
ولهذا فالنص له ظاهر وله تأويل غير الظاهر وهذا وفق الحقيقة العقلية
وأرجو ألا نغلب نظرية علمية أو سلمات العلم على تفسير السلف ولا العكس وانما من باب الابقاء على الأصل نقول بثبات الارض أو على الأقل بجريان الشمس
أما الحق فالله وحده يعلم تأويل آياته
فالسجود مسألة غيبية والجريان مسألة لها علاقة بالعلم ولم يأتِ تفصيل المعنى في هذا ووصف حال الأرض لعله لحكمة بل لحكم منها أن يظل حال الأرض مبهما فيناسب النظرية القديمة والحديثة
أن يظل المعنى بالنسبة للناظر لأنه يناسب كل المشاهدين للسماء وما فيها من تغيرات على مختلف الأفهام والأزمان وتطورات الفلك ونظرياته
أيضا لإختبار ايمان المؤمن الى حد ما عندما يجد تغيرات في وصف حال الشمس من زمان لآخر بتطور علوم وامكانيات رصد ووصف طبيعة حركة النجوم والكواكب
أيضا ليكون للعلم مجال في الدين الاسلامي على عكس غيره لأنه صالح لكل الناس لقيام الساعة

http://www.phys4arab.net/vb/showthre...t=43644&page=5
والخلاصة
أن بندول فوكو وظاهرة فوكلي يعملان في اتجاه مضاد وبالتالي لا يمكن اثبات دوران الارض حول الشمس بهما وبالتالي لا يكون فيهما دليل كامل على دوران الارض حول نفسها وحول الشمس وانما دليل جزئي من شق واحد وهو وجود فارق في سرعة كل منهما في فضاء الكون مما يثبت حركة أجزاء الكون بل وتعدي تأثيرها على الارض لتتحرك نوعا ما أو ما عليها عند السقوط أو الاهتزاز بشكل بندولي ليتجلى فضل الله بتبثيت الواقف على الارض وسطح الارض وسط كل هذه التغيرات
إن الله يمسك السماوات الأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده
http://www.4shared.com/get/3Xja3Fn3/_____.html
الرابط السابق فيه دليل على حدوث تغيرات غير الحركة المصورة للأرض الأمر الذي سيعل ناك أفكار أخرى مستقبلية ويثبت وجود حركات للشمس والكون من حول الارض وهي طفيفة بالنسبة للراصد لكن مع بعد المسافة وطول ضلع زاوية الرصد بيننا وبين النجوم والشمس وصف بالريان لبر السرعة الخطية والمسافة القيقية التي تنتقلها في السماء لنرصدها على الارض وهم ينسبونها للأرض
وقد يكون هذا مظهر من مظاهر امساك الارض والسماء حيث يمنع الله أن يمد هذا التغير ليغير من حال الانتظام في اليوم والشهر والسنة وغير ذلك مما نعلمه كالكسوف والخسوف وانتظام وتوقع حدوثهما ليرينا الله بعض فضله تماما كمسألة الذنب لأن العبد بعد توبة الله عليه يرى فضلا منه وصفة العفو وصفة المغفرة وصفة الكرم وصفة الرحم بحال عملي ما كان ليشعر بعظم شأن هذه الصفات لله الا بحدوث الذنب والتوبة منه وحدوث المغفرة
فالله يرينا تأثير قوة الثقالة والضغط الجوي والحركة في مسار دائري وغير هذا وما قد يحدث لو امتد ذلك الى وضع لا يتدخل بشأن ضبطه الخالق عز وجل بل تلك الاستنباطات للقواعد ما كانت تأتي من الفوضى وعدم الخلق ابتداءا والحفظ لما خلق انتهاءا ودقة نظام هذا الخلق
الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
أي هداه طريقته في الحياة سواء جماد أو حي
هذا والله وحده الأعلم
رد مع اقتباس