شكرًا لأن الله ألهمكِ ذلك .. فأبهرتنا =” )
العمل الطيب .. إن أخرجته النوايا الطيبة خيرٌ كثير ، ونفعٌ ممتد لا ينقطع إلى يوم القيامة ،
عندما يَحصر الرسول صلى الله عليه وسلم الأعمال بالنيات بـ [COLOR="rgb(139, 0, 0)"]( إنما ) أداة الحصر ، فهو لم يقلها عبثًا ؛)
وهي المعنى الأكبر والأهم في هذه الحياة , القلبُ السليم والنوايا الصادقة , والإخلاص في كل شيء مهما دقّ وصغُر .
يخلص لله وحده لا شريك له ، وإلى الله …
طبتِ وسلمتِ يامعارف ،
سدد الله على الخير خطاك ،
وزادكِ الله بركةً فوق بركتكِ ، زادكِ نفعا وانتفاعًا ورقيّا وأعمالٌ مخلصة طيبة ()[/COLOR]