شكرا لكِ أختي مرجانى على ما طرحتِ
ولكن كل زمن له ظروفه
ورأيي أن جينات الانسان كما تحمل صفات الطول واللون مثلا فإنها تحمل الصفات الخبيثة والطيبة في الإنسان وتورث كذلك!
والعلم الحديث يثبت ذلك
فما كان محرما وبعيدا عن فطرة الانسان في الماضي أصبح في دم وجينات الانسان في هذا الزمن
لذا مازلت أرى التماس الأعذار لبعض أمراض العصر وأن نأخذ بأيدي الشباب والفتيات برفق..