فسبحان الله، أما جمال التعبير تجده بالبدء بصيغة الرحمن أي بسعة الرحمة طمأنةً للسامع أنه داخل في الرحمة، أي أن نطاق رحمة رب العاليمن نطاقًا واسعًا، ثم يتلوها طمأنة بكثرة مرات الرحمة، حتى لا يظن السامع أن نطاق الرحمة واسع ولكنه ضعيف التأثير، ولذا تبعت كلمةُ الرحمن كلمةَ الرحيم الدالة على شدة الرحمة أينما وجد المرحوم،
|
سبحان الله
اللهم نسألك أن ترحمنا رحمة واسعة
شكرا على جهودك
بارك الله فيك وجزاك كل الخير