بالله ماذا يبقى في الحياة من لذة يوم ينال من مقام محمد صلى الله عليه وسلم
ثم لا ينتصر له ولا يذاد عن حياضه .
ماذا نقول تجاه هذا العداء السافر , والتهكم المكشوف ..
هل نغمض أعيننا , ونصم آذاننا , ونطبق أفواهنا .. لا وربي .. لا يكون ذلك ما دام في القلب عرق ينبض .
والذي كرم محمداً وأعلى مكانته لبطن الأرض أحب إلينا من ظاهرها إن عجزنا أن ننطق بالحق
وندافع عن رسول الحق