بسم الله الرحمن الرحيم.
اخي الكريم الشاهين، من الممكن اني استطيع مساعدتك على ايجاد كتب عن ميكانيكا الكم. انتظر مني رد.
اخي الكريم وضاح.
نعم هذا هو غلاف الكتاب. لكن هذه ليست نجمة اليهود. هذه الشكل الهندسي هو عبارة عن هرمين متعاكسين. اسم هذا الهرم الثلاثي الاوجه Tetrahedron. و هو من احجار افلاطون التي تحدث عنها في كتاباته. و إن انت يا اخي قرأت الكتاب ستعرف لماذا اليهود اعتمدو هذه النجمة شعار لهم. مع انهم قد ارادو اعتماد الشمعدان بدل النجمة. ستعرف مصدر هذا الشكل الهندسي. و ستتعرف على الهندسة المقدسة (sacred geometry) و من اين مصدر هذه الهندسة. التي يفترض باي فيزيائي معرفتها.
على كل حال نجمة اسرائيل معروفة ايضا بانها نجمة داوود. و نصحك يا اخي الكريم بقراءة الكتاب.
الكتاب كما اخبرتكم هو للفيزيائيين بشكل عام. و هو محاولة من الكاتب أن يثبت أن العلوم و الروحانيات يلتقون في اساس واحد من المعرفة. و يختص بالبحث بفيزياء الكم. و يحتوي الكتاب على مجموعة من النظريات التي تفسر الوجود و الكون و الوعي... الخ
نحن المسلمون نعرف كيف وجد الوجود و من اوجد الكون و ما فيه، الله الواحد الاحد الفرد الصمد لا اله الا هو العزيز الجبار، رب العرش العظيم. مع هذا اوصانا الله بالسعي للعلوم، و هذا الكتاب مثلة كمثل غيره من الكتب العلمية يفضل الاطلاع عليه، خصوصا من قبل الفيزيائيين. كاتب الكتاب ليس مسلم و ليس يهودي، هو مسيحي وهو نوعا ما محايد في نظرتة مع انه لا يذكر الاسلام الا عند التحدث عن الصوفيين. من الظاهر ان الكاتب يجهل ما هو القرءان، لهذا السبب انا احضرت لكم الكتاب، لانكم تعرفون القرءان الكريم، و هدفي هو نصرة القرءان الكريم، انا متاكد انه يوجد بينكم من يستطيع الربط بهذا الخصوص، من الممكن ان لا يكون الان، من الممكن ان يكون بعد حين.. الله اعلم.
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ {7} رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ {8} رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ {9} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللّهِ شَيْئاً وَأُولَـئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ {10} كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ {11}
و السلام عليكم ورحمة الله