قال أحد الصالحين :
إن الله خبأ رضاه في طاعته فلا تحقروا منها شيئاً فلعلّ رضاه فيه
وخبأ غضبه في معاصيه فلا تحقروا منها شيئاً فلعلّ غضبه فيه
وخبأ ولايته في عباده فلا تحقروا منهم أحداً فلعله ولي الله تعالى
وخبأ إجابته في دعوته فلا تتركوا الدعاء فربما كانت الإجابة فيه .