بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقال مميز بيانو
إن الفتاة المسلمة لا حد لطموحاتها، فالله تبارك وتعالى خلق كل إنسان
وأودع فيه من القدرات والإمكانات التي تمكنه من الوصول إلى أعظم النجاحات،
إذا عرف ذلك الإنسان استغلال تلك القدرات العظيمة.
وكما أن شريعتنا الغراء ومنذ أكثر من 1400 عام،
قد قررت حقيقة كون الإنسان كائنًا متفردًا، يملك من الطاقات والإمكانات
ما يمكنه من تحقيق أقصى طموحاته بإذن الله تعالى، فإن العلم الحديث أيضًا
عاد ليقرر نفس الحقيقة بما لا يدع معه مجالًا للشك، فالعلم الصحيح
لا يمكن أبدًا أن يتعارض مع النص الصريح.
|
رائعة
كل إنسان فرض عليه أن يكون ناجحاً في مجاله
الأم في بيتها والعامل في معمله والطالب في مدرسته ......
ولا حدود للنجاحات في كل مجال من مجالات الحياة عليمة كانت أو عملية
وكلنا أمام رب العالمين مسؤولون ...
سلمت يداك بارك الله فيك وجزاك خيراً