الحمد لله الذي وهبني ( جُمــــانة )
ربّي لك المحامد والمدائح كلها بخواطري وجوانحي ولساني .
ربّي لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال .
أرتسمت في منزلي كل ألوان الفرح ... وعانقت البهجة قلوب عائلتي ... بقدوم بُنيّتي
( جُمــــانة ) 
أسأل الله أنّ يُنبتها نباتاً حسناً وأنّ يجعلها قرة عين لنا .
ولأنني أرسم بين سطور ملتقى الفيزيائيين العرب أجمل الذكريات أحبب أنّ تشاركونني الفرحة ، كما شاركتموني إياها بمقدم أبني صالح قبل خمس سنوات الأستاذ ناصر أبا .
|