لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فعلآ المقاطعة و المقاطعة و المقاطعة لمن لديه و لو ذرة لا دين فقط أحساس
فكيف بدين يجمع بيننا و بينهم
و الدعوة خصوصآ في هذا الشهر الكريم و تحري ساعات الأجابة
لنخصص من دعوتنا على اليهود الغاصبين
و لندعو لـ أخواننا و أخواتنا المستعمرين عقليآ و أخلاقيآ
جزاك الله خير
و يجب أن لا نقول أنا لحالي ((لوحدي)) ما أصلح شيء
لنعمل لله لا لـ مساندة الأخرين لنا و نحتسب ذلك عند الله
و لنتذكر قوله صلى الله عليه و سلم
إن كانت بيدك شجرة فأزرعها حتى لو أن الساعة ستقوم بعد قليل
أنظر مدى التربية القويمة للعمل حتى الرمق الأخير بلا
سوف و لكن و ربما
ليكن ذلك منهجنا في كل شيء و المقاطعة بلا شك ناهيك عن أساس هذا الملتقى ((التحصيل العلمي))
و شكر الله لك أخوي الغالي
و أسف على التعليقات البسيطة بلا سابق إذن
أرقى و أرق تحية