هذا تمهيد للكهرباء الساكنة
قصة سيدة تداعب هرتها
كانت سيدة من السيدات تقوم بكي ثوب لها فلاحظت بقعة في القماش فأزالتها بإحدى السوائل المذيبة و كانت هذه المادة قابلة للإشتعال (التربنتين) و بعد أن زالت مرت هرتها بجانبها فداعبتها و رفعتها الى طاولة الكي و أخذت تداعبها و فجأة اشتعل الثوب حيث أن مكان البقعة اصبح مشبعاً بمادة التنظيف القابلة للإشتعال . وعندما داعبت الهرة بتمسيدها فروها تولدت طاقة كهربائية كانت كافية لإحداث شرر يشعل المادة
ثم تربط المعلمة ذلك بالكهرباء الساكنة
والتمهيد يعتمد على اسلوب المعلمة في القاء القصة بنوع من الإثارة