تتنقل عيناي من سطر لآخر..
أقرأ تفاصيلا لأحداث وقصص..أشبه ماتكون بالمذكرات..
ولئن اختلف الأشخاص.. يبقى هناك شيئ وحيد مشترك..هو البوح الفريد من نوعه لقلم مشرفنا الفاضل..
أستاذي الكريم:
البالود..
شكرا لك على تلك الدرر النفيسة ..وبإنتظار تفاصيل البوح الرابع..
مع أزكى التحايا وأعطرها..