وحشتنا سطورك ربانة
مرحبا بك
ياله الـــــــــــــوعي ذا من لصٍ بارعٍ؛ ينسلُ من بين جنبيك الراحة دون أن تحسه !
|
أنبقى بلا وعي إذا ؟؟
إنها دنيا الشقاء وليست للراحة
فصرختْ في وجوههم قائلة : أأكلُ ؟! وأمي, أمي ماذا تأكل الآن ؟ الثرى ؟
|
ألم قاسي
يا إلهي كم هي رائعة كلماتك ربانة
عميقة
سهلة صعبة
وفقك الله في حياتك الجديدة وبارك لكما
تحياتي لك