مع التقدير لهذا الجهد إلا أننا يجب أن نذكر أن القرآن الكريم معجزة لا يمكن حصرها أو الوقوف على تفاصيلها
فهذا مجرد اجتهاد قد يكون صائبا وقد يثبت عدم صحته في سنوات لاحقة كما حصل لكثير من المحاولات ولعلنا نذكر هنا كيف قدر البعض أن الاعجاز العلمي في قصة نبي الله يوسف حول الرؤيا التي رآها وقصها على والده وكيف قال العبض ومنهم زغلول النجار ان المقصود هي كواكب المجموعة الشمسية وجاء بالادلة والبراهين ليتضح بعد عشرات السنين ان كواكب المجموعة الشمسية هي 8 وليست 9
يجب أن لا نقول أن ما ذكر في هذا الموضوع الجميل هو فعلا ما تعنيه الاية الكريم فالقران الكريم فوق قول البشر وسيبقى معجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى يوم القيامة