الحقيقة تشير الي ان الغرب عينهم لا يفهمون معني نظرية الاوتار ولا يفهمون المشكلة المعرقلة لفهمها.
فاينشتين يقول انك ان لم تستطع شرح المشكلة لطفل عمره 6 سنوات فانت لم تفهم المشكلة...فما بالك اخي بما لم يستطع شرحها لاحد.
انا هؤلاء الجماعة ليس لديهم ما يحكمهم في التفكير علي عكسنا نحن الذين اعزنا الله بالاسلام. فهم لا يجدون حرجا في التفكير في ذاتية الله وكيفية خلقه للكون . ولا يفهمون انهم لن يدركوا من العلم الا ما سمح الله لهم امتلاكه.. كما يقول الله تعالي في سورة البقرة: ((ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء))...فالقصد انا هؤلاء لا يضعون لنفسهم حدودا في التفكير وهذا امر سهل المنال لان بوسعنا ان نفعل مثلهم ونضع نظريات وهمية كما يفعلون. لكننا نعلم ان هذا سيقودنا للشرك بالله...
فمن علامات العقل الناضج اخي الكريم ان تعرف ماذا تريد ان تفعل ولماذا تريد ذلك وان تعرف مدي حدود قدراتك الذهنية......وشكرا