ومما سبق يتضح لنا ان النظريه النهائيه لكل شيء هي :
(علم الاوتار الصحيح المقدس ) فيما يسمى :
( النظريه النسبيه العامه لاطر زمنيه مرجعيه كونيه ثابته فريده من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت )
بحيث يكون لكل درجه من درجات تعقيد التكوينات الفلكيه الفرعيه بالدرجه الاولى الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه الذي يحتوي على جميع المواقع العمريه الحاضره الممكنه لتلك الدرجه من درجات التعقيد وهو العالم التالي مباشره لعالمها الخاص في الميزان . واليه تنتسب في جميع حركاتها وسكناتها .
وبحيث يكون الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه الذري الاول في الدائره العالميه رقم 1 هو ذلك الشكل الهندسي الوحيد الفريد من الهندسه المستويه الذي يحتوي على جميع التشكلات الممكنه لوتر مزدوج ومن ثم جميع المواقع العمريه الحاضره الممكنه للجسيمات الذريه بوصفها اوتار مزدوجه .
وحيث تحدث عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باتجاه المستقبل النسبي ( الاتجاه نحو الاعلى ) انطلاقا من الموقع العمري الحاضر باتجاه المستقر حيث التزامن هو مفهوم مطلق حيث تتم الحركه التقدميه المشار اليها بسرعه متساويه للتكوينات الفلكيه المعقده متساويه درجه التعقيد في اتجاه واحد وهو ما تم اكتشافه مؤخرا بواسطه وكاله الفضاء الامريكيه ناسا فيما يسمى dark flow لوصف الحركه الغامضه لعناقيد المجرات الكلستر المعقده بالدرجه الثامنه بسرعات متساويه للجميع في اتجاه واحد وتلك الحركه هي خير دليل على التزامن المطلق في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه رقم 9 الاخر في الميزان في الدائره العالميه الاخره رقم 177
وحيث المستقبل النسبي ( الاتجاه نحو الاعلى ) والماضي النسبي( الاتجاه نحو الاسفل ) هما مجرد اتجاهان متعاكسان في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه حيث الاعلى والاسفل هما مفاهيم مطلقه وليست نسبيه .
وحيث لا ارتباط الا بالموقع العمري الحاضر ولا دوران الا حول المستقر ( حيث لا تجاذب بين الكتل ولا دوران للكتل حول بعضها البعض .)
وحيث التكوينات الفلكيه المعقده لا وزن لها في موقعها العمري الحاضر ( ومن ثم فانه لا انهيار تجاذبي تحت ثقل الوزن ولا ثقوب سوداء )
وحيث الانقسام في نهايه العمر بمواقعه المستقر حيث لا مجال لمزيد من التقدم العمري فيما وراء المستقر .
الى اخره من مباديء .