ضعف او غياب الوازع الديني هو السبب الاساسي الذي يقف من وراء كل المشاكل والانحرافات والحل هو تقويه ذلك الوازع واعادته بقوه ليؤدي دوره في اصلاح مفاسد المجتمع وليس تهميشه واقصاؤه كما تدعو في مقالك الذي يضع السم في العسل و الذي اراه دعوه لاستكمال فساد المجتمع باقصاء الدين عن اداء دوره الجوهري في اصلاح المجتمع وقصر هذا الدور على الاسره والمدرسه وتهميش دور الدين بدعوى انه لم يؤدي الدور المنوط به في اصلاح المجتمع وهي دعوه الحاديه علمانيه معاديه للدين في رأيي الخاص .
ان الله هو الرقيب الحاضر دائما في كل زمان ومكان وتقويه الوازع الديني هو الحل لمشاكل المجتمع وليس اقصاء الدين كما تدعو في مقالك .